عميد الكلية


لا جرم أن كلية الحقوق – جامعة المنيا ... بدأت نبتة صغيرة تقوم حيناً وتنكفأ وشمعة ضئيلة تضئ حيناً وتنطفئ ثم بالثبت أن ازدانت شعلتها توهجاً وتوقداً فبدت معالمهما وترسخت دعائمها ولاسيما وقد أختطت لنفسها تفرداً بين كليات الحقوق سواء فى نوعية الطالب المتقدم لها أو فى جودة التعليم المقدم منها أو تميز أعضاء هيئة التدريس المنتخبين اختياراً بدقة للتدريس فى هذه الكلية فضلاً عن المتاح من الأنشطة الطلابية الثقافية والرياضية والفكرية والاجتماعية وغيرها ... كما تختط الكلية لنفسها خطأ فى الدمج بين العلوم النظرية والتطبيقية من خلال زيارات منتقاه على عين الى أماكن مختارة بعناية فضلاً عن خطى نموذج المحاكاة المقدم من طلاب الكلية والذى سوف تدأب الكلية على تكراره وغيره من الأنشطه. فهنيئاً لكم كليتكم فى طريق تخرج خريج يدعم هذه الخطوات الوثابه التى يتغير بها لو الحياة والتى تحتاج الى خريج عند هذا المستوى من الكفاءة والجودة والتمرس وصولاً الى تقدم الدولة فى ميدان التعليم العالى الذى هو قاطرة التنمية الحقيقية فى كل المجالات


وتحيا مصر ... تحيا مصر ... تحيا مصر